EVERYTHING ABOUT الشيخ أبو إسحاق الحويني

Everything about الشيخ أبو إسحاق الحويني

Everything about الشيخ أبو إسحاق الحويني

Blog Article

أبو إسحاق الحويني درس على عدة مشايخ أبرزهم الألباني وابن باز والعثيمين (مواقع التواصل الاجتماعي) منذ تلك اللحظة، بدأ الحويني يبحث عن مشايخ الحديث، حتى دُل على الشيخ محمد نجيب المطيعي، وأصبح يسأل عن مزيد من كتب الحديث، وأثناء بحثه، وقع على الجزء الأول من كتاب "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة" للشيخ الألباني.

مئات القتلى في غارات إسرائيلية على غزة، وحماس تتهم نتنياهو بالانقلاب على اتفاق وقف النار

وقد مدحه الشيخ الألباني حينما سئل عمن يخلفه في المنهج العلمي فبدأ بالشيخ مقبل بن هادي ، ثم بالحويني.

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

بناءً على المعلومات المتوفرة، يبدو أن دفن الشيخ الحويني في قطر نابع من قناعته الشخصية وليس نتيجة موقف من السلطات المصرية.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to obtain the ideal YouTube working experience and our newest attributes. Find out more

لم يدعم الرئيس السابق محمد مرسي الشيخ الحويني في شبابه في البداية لكنه أيده لاحقاً بعد أن أخذ تعهدات منه بتطبيق الشريعة

إسرائيل تطلب إخلاء منطقة تل السلطان جنوبي قطاع غزة، وحماس تعلن مقتل قيادي في الحركة بغارة غرب خان يونس

فيما رأى آخرون أن الحويني "كان يعيش خارج العصر أو فيما يُسمى عصور الظلام ويجعل من الإسلام ديناً ضيقاً جداً والتحريم فيه يفوق الحلال بكثير"، على حدّ تعبيرهم.

ولكنْ قبل التوجّه إلى العلوم الشرعية، كان حجازي في إسبانيا يُكمل دراسته ما بعد الجامعية في اللغة الإسبانية، عبر منحة دراسية من جامعة عين شمس التي تخرّج منها بتفوّق.

شيخنا الحبيب .. الشيخ / أبو اسحاق الحويني التى يمكن أن تجدوها على شبكة الإنترنت ..

وكشف نجله هيثم الحويني أن والده أوصى بدفنه بجوار رفيق دربه الشيخ شكري عبد الله.

ويحكي بعض أقاربه أنه كان يعمل في متجر للبقالة أثناء دراسته، وكان مهتما كثيرا بقراءة كتب الشيخ الألباني.

كان والده من أعيان قريته، وسماه حجازي تيمنا بموسم الحج إلى بيت الله الحرام، كما كانت له والدته سندا في طلب العلم.

Report this page